القائمة الرئيسية

الصفحات

غشاء البكارة والاستمناء البريء !

للتواصل مع الفتاه التى ارسلت المشكلة يرجى ترك رقمك بالتعليق
To talk with the girl who sent the problem please leave your number to comment

الاسم:  تائهة من دبي 
السن:  
17
الجنس:  انثى
الديانة:مسلمة 
البلد:  الإمارات العربية المتحدة 
عنوان المشكلة:غشاء البكارة والاسترجاز البريء ! 
تصنيف المشكلة:جهل جنسي Sexual Ignorance مخاوف جنسية 

أنا فتاة أبلغ من العمر 17 سنة ترددت كثيرا قبل أن أرسل لكم؛ لأنني أشعر أنني الوحيدة التي أعاني من هذه المشكلة.. وهي خاصة جدا.. وأخجل من السؤال والاستفسار عنها.. بدأت مشكلتي عندما كنت في سن المراهقة (11 سنة) –بداية البلوغ-؛ حيث شعرت باضطرابات.. وشعور بمشاعر الجنس بشكل جنوني.. مع العلم أنني لم أكن أعلم كيفية ممارسة الجنس، ولكن شعرت بشيء ينقصني.. وبرغبة في التقرب من الجنس الآخر.. وكنت أستمرُّ في هذه التخيلات التي كانت تسعدني إلى حد كبير رغم عدم وضوحها أصلاً، وأنا من أسرة محافظه وملتزمة -والحمد لله- دينيا وأخلاقيا، والكل يشهد بذلك.. ولكنني عندما فاتحت والدتي وسألتها عن ما أشعر به وجدتها تنهرني بشدة كما أنها أرعبتني وقالت لي أنني إذا استمرت هذه الطريقة في التفكير معي فإن هذا سيؤثر على غشاء البكارة، ولم أكن قد سمعت من قبل عن غشاء البكارة هذا وما زلتُ والله لا أفهم ما هو ولا كيف يكون، المهم أن أمي لم تفهمني لماذا أشعر بهذه المشاعر الغريبة، وكانَ كل ما فعلته أنها حذرتني وأخافتني على غشاء البكارة. وعندما أصبح عمري 16 سنة فهمت مشكلتي بشكل كلي، وعلمت أن الصلاة، وقراءة القرآن، وغض النظر، والابتعاد عن المفاتن، وممارسة الرياضة هي أفضل حل.. والحمد لله قمت بهذه الأمور.. وقلت حدة تلك المشاعر المخجلة، ولم أتطرق أبدًا لممارسة العادة السرية التي عرفتها من زميلتي في الفصل لعلمي أنها محرمة.. إلا أنني استغربت لأن ما تصفه زميلتي من مشاعر تشعر بها البنات عند ممارسة تلك العادة يشبه إلى حد كبير ما كنت أشعر به بمجرد التخيل دون أن تمتد يدي إلى موضع الخطر، لكنني ما زلت حتى الآن لا أعرف بالتحديد ما هو غشاء البكارة ولا أين يوجد؟ وكيف يمكن أن تؤثر فيه المشاعر الجنسية وزميلتي أيضًا لا تعرف ولا نستطيع أن نسأل المدرسة، فهل أجد الإجابة لديكم ؟

تعليقات

التنقل السريع